الاسلاميين في تونس = 30 الف سجين سياسي
100 الف مراقبة ادراية
3 الاف مهجر
100 شهيد تحت التعذيب
من وقت بورقيبة لبن علي
بينما كان البعض يطالب فقط بازالة الرقابة في النت و كان البعض الاخر يطالب بتشغيل و اخرون يطالبون ببعض المطالب السياسية كان هؤلاء في السجون تحت التعذيب و عائلاتهم تعاني الفقر و الخصاصة و كل الاهانات و كل التضييقات كانو يطالبون فقط باسقاط النظام ؛ الاسلاميين رفضو يوم 13 جانفي خطاب بن علي و رفضو حكومة الغنوشي و تذكير بكلام الجبالي و الغنوشي و عماد الدايمي يوم 13 جانفي في الجزيرة و تذكير باعلام حزب التحرير امام وزارة الداخلية يوم 14 جانفي و كانت رموز الاسلاميين في تونس و كوادرها في الصف الاول و لا ننسى ولاد حمد الاسلامي الي نظم اول مظاهرة في سيدي بوزيد بعد ان حرق البوعزيزي روحو
العيب فيكم يا اسلاميين كمشة فروخ رڨاصة تسب فيكم و اتنم ساكتين ماتعرفوش تدافعو لين الناس ولات تسخيابكم خونة
حاجة اخرى حزب الدستور اسمه الحزب الاشتراكي الدستوري يعني يساري المرجعية مثله مثل البقية
وقتلي كانو الاسلاميين في الحبوسات و بالاف كان اليساريين شادين السلطة في البلاد من الاعلام و الداخلية و التعليم
و ما تنساوش سمير عبيدي يساري و ماتنساوش بسيس يساري و ماتنساوش جلادي الداخلية يساريين اغلبهم و محمد الشرفي و الهرماسي في التعليم و هاكم تراو في بقايا اليسار في الاعلام اليوم
الاسلاميين اكبر نسبة و اكبر طرف سياسي و جماهيري في البلاد و حركات اصيلة بنت شعبها و بنت حضارتها و دينها و ؛ للصبر حدود و لكن الظاهر انو برشة ناس تجاوزت حدودها
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.