اكبر خطر يهدد تونس هو الانفلات الحدودي و الديواني الله اعلم شنوا الي قاعد يدخل سلاح مخدرات و الله اعلم شنوا الي قاعد يتخطط
ثاني حاجة من تظنونهم سلفيين نسبة كبيرة منهم مخترقة و سلفيين مضرحين و سلفيية مخابراتية
الله اعلم ماهو دورها الحقيقي و ماهو الدور الذي مدعوة للعبه نعرف ان تونس موقها الجغرافي موقع استراتيجي و حساس
و هي قاعدة استخبراتية امريكية بامتياز و سفارة الولايات المتحدة هنا في تونس اكبر سفارة في شمال افريقيا
و ماهاش قاعدة تلعب ولا قاعدة تعمل في سياحة السفارة في العادة تكون مركز مخابرات و مركز لتطبيق سياسة الدولة هذيكا في المنطقة الي هي فيها و حسب البرامج المخططة سلفا
تونس قريبة من اوروبا و الجزائر و ليبيا و مالي و تشاد يعني الصحراء الكبرى و السلاح يتعدى من و الى الحدود
يعني تشابك مصالح تجار سلاح و تجار مخدرات و تجار رقيق و تبييض اموال ووووو
اولا على اخواننا السلفيين ان يطهرو صفوفهم من الاندساس و سلفيي اللحية الاصطناعية و على قياداتهم اخذ الامور بجدية
و تأطير الشباب و ثانيا على وزير الداخلية تطهير الداخلية و تشكيل جهاز مخابرات نظيف و قوي مهمته كشف الجوسسة و الاختراق و لا التجسس على السياسيين و المواطنين مثل ما كان في عهود ساقبة
الامر خطير و علينا اخذه بجدية مطلقة ؛ حدودنا مستباحة اجهزة مخابرات اجنبية ترتع في البلاد ؛ فساد عندهم اعوانهم في كل مكان
و شعب غاضب و معارضة صدقوني لاهي فاهمة اصلا شقاعد يدور في البلاد معارضة صحيح انها تعارض في الحكومة على الكرسي لكن ما نضنش انها توافق ايضا على حرق البلاد مشكلتها الوحيدة نتصور معارضة الحكومة اما انها توصل اكثر من هكاكة الله اعلم مانتصورش انهم بالسقاطة و الخيانة هذيكا بش تشارك في مؤامرات و مخططات من النوع هذا و حكومة عاجزة او ضعيفة بمنطق الاشياء قوى عليها الضرب من البلايص الكل و زيد معاها نقص في الخبرة و زيد ضعف الامكانيات المادية و فساد الادارة و وضع هش للامن من ضعف و فساد كبير و ايضا نفس الشيئ بالنسبة للجيش الوطني امكانيات ضعيفة و استنزاف اكثر من عام نصف
علاش بش اولا ما نخليوش الحكومة تتخبط وحدها في وضعية مثل هذي و ممكن تختار طريق غالط و تقدم تنازلات او تغلط في حساباتها او تعمل على دول و تختار منهج غير وطني و ثانيا بش نسكرو اللعب على اصحاب النفوس الضعيفة الي ممكن تغلط في حق البلاد لا لشيئ نكاية في الحكومة ؛ يعني فما خطوط حمر ما يلزمش تجاوزها اتفقنا حول الحكومة او اختلفنا و زادا الحكومة و المعارضة لازمهم يفهمو انو اختلافاتهم تاقف حول الكرسي فقط مش حول الوطن و تخريب امنه و اقتصاده و سلمه الاجتماعي و حسابات ضيقة ممكن يقع استغلالها
تامين الجبهة الداخلية في المواضيع مصيرية هو الحل
لذلك علينا جميعا بالرسمي التكاتف حول حماية الوطن ساعة من التهديدات و الاخطار و بعد ندورو على بعضنا يسار و يمين و معارضة و حكومة في عقلنا ؛ انا و خويا على ولد عمي و انا و ولد عمي على الغريب هذا المنطق الي لازم نمشيو بيه
حتى لا يفهم كلامي على انه تحامل على السلفيين ؛ لا اتهمهم بالفوضى و بمخططات مشبوهة و لكن اطلب منهم تطهير الصفوف و الاتزام بالقانون و احترام باقي المواطنين حتى لا يختلط الحابل بالنابل و يكونو وقود معركة تأدي لخراب البلاد من حيث لا يعلمون و من حيث يعلمون و تكون حسابات غالطة وحتى ما يركب عليهم و يوجههم حتى حد و يستغل حماسهم و غيرتهم على الدين و يوجهوهم لغايات اخرى
و حتى لا يفهم كلامي انه دعوة لمساندة الحكومة نقول يجب مواصلة الضغط لتحقيق اهداف الثورة مثل المحاسبة و التطهير و اقصاء التجمعيين و الانتقال الديمقراطي و يجب ان نكون متيقضين لكل الاحتمالات و يجب ان نتكاتف في مواضيع محددة تمس امن البلاد و حدوده و اقتصاده معارضة و موالاة فقط لا غير
انا اتابع و احلل و استنتج ممكن اهل القرار و الساسة عندهم معطيات دقيقة و ساكتين لواجب التحفظ او اسرار تمس بامن الوطن و الله اعلم لكني اشتم في روائح لا تنذر بخير و ان شاء نطلع غالط فما اشياء تدبر وعلى غاية من الخطورة تسارع وتيرة الاحداث في المدة الفارطة ماهاش صدفة و مانتصورش انها حوادث معزولة و نتصور انه برنامج كامل هذاكا جزء منه و ما خفي فهو اعظم
ربي يحميك يا بلادي و اللهم من اراد بوطني و شعبي سوء فاجعل كيده في نحره و مان كان ضالا فاهده الى سبل الرشاد و ربي يحنن قلوبنا الكل على بعضنا و يجعلنا يد وحدة لمصلحة البلاد
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.